0متابَع
0متابِع
0إعجاب
غادرت المنزل في سن الثانية عشرة للإقامة في مدرسة الرقص، وبعد تخرجي من الدراسات العليا، ظللت أتجول مع
0 عرض
انظروا إلي الآن، هل من الصعب أن تصدقوا أنني راقص؟ أكثر من 6 سنوات مع مرض التصلب الجانبي الضموري، من
هذه كانت آخر مرة أصعد فيها إلى المسرح في عام 2019، وكانت حركات مثل مد اليد والوقوف والعناق تحتاج جمي
رقصت لأكثر من 20 عامًا وكانت حياتي تسير بسلاسة نسبيًا، لكن حادثة أثرت عليّ تمامًا في سن الـ34 غيّرت
هل صحيح أنني أصبت بمرض التصلب الجانبي الضموري بسبب الرقص؟
أعاني من التصلب الجانبي الضموري منذ ست سنوات، وفقدت قدرتي على الكلام. بدأتُ الدراسة في مدرسة للرقص ف
بدأتُ الرقص في السادسة من عمري، والتحقتُ بأكاديمية بكين للرقص لدراسة البكالوريوس والماجستير. بعد الت
إنه راقص ناجح، لكنني أستخدم الكرسي المتحرك منذ 8 سنوات.
بعد 8 سنوات من الإصابة بمرض التصلب الجانبي الضموري، ما مدى التغيير الذي يمكن أن يحدث للشخص؟
1 عرض
هل تصدق؟ كنت راقصًا!
أمارس الرقص منذ أكثر من عشرين عامًا، ولم أتخيل يومًا أنني سأنسى المشي، أو الكلام، أو حتى التنفس. بعد
ما زلت أتذكر أن حلمي في صغري كان أن أصبح راقصة. وعندما كبرت، أصبحتُ معلمة رقص كما تمنيت. عندما كنتُ
لم يتم العثور على نتائج ذات صلة
لا يوجد المزيد من المحتوى