0متابَع
0متابِع
0إعجاب
حملت تلك الرياح أوراق الخريف، لكنها لم تستطع أن تأخذ حيويتك.
0 عرض
ألقِ نظرة فاحصة، فالسؤال ليس صعبًا جدًا.
الشخص الذي جعلني أدخل إلى الربيع، هو نفسه ما زال عالقًا في الشتاء.
أنا أزدهر كالمعتاد، وأزدهر بطريقتي الخاصة.
قبل بضع سنوات، أصابته الرصاصة بين حاجبيه مباشرة، وأصبحت القصة بمثابة حلقة مغلقة مؤسفة.
الأشخاص الذين وصلوا للتو إلى المدرسة هم أحرار وجدد بعد كل شيء.
إنها تحية للسماء، وليست طلبا للمساعدة من الحياة.
أنا آسف يا أمي، لا أستطيع إلا أن أفتقد البيت.
في طريقي لتناول العشاء، ساعدتني شجرة في التخلص من وحدتي.
1 عرض
هناك ساعة في منزلي شديدة الانشغال. نصحتها بالتباطؤ، لكنها لم تستمع.
في ذلك اليوم، فهمت حفل عشاء والدي.
لم يتم العثور على نتائج ذات صلة
لا يوجد المزيد من المحتوى