0متابَع
0متابِع
0إعجاب
هذه كلها الآلهة والآلهة التي لم نتمكن من الوصول إليها في ذلك الوقت
0 عرض
العرض الفني المدرسي قبل أكثر من عشر سنوات، كم هو محرج عند العودة والنظر إليه الآن
هل هذا هو شكلك عندما دخلت المدرسة الإعدادية للتو؟ بمجرد أن عزفت الموسيقى، عدت وكأنني إلى تلك الحقبة
عرض حفل تخرج الفصل في ذلك العام، الآن انظر كم هو محرج
تم التصوير في عام 2008، أزياء الشارع، الموضة دورة متكررة.
كانت هذه في ذلك الوقت إلهاتًا لم نستطع الوصول إليهن.
منذ أكثر من عقد من الزمان، في حفل رأس السنة الجديدة في الحرم الجامعي، كان هؤلاء هم الآلهة الذكور الذ
1 عرض
انظروا إلى مدى الإحراج الذي أصبحت عليه الرقصات التي كنا نرقصها في تلك السنوات الآن
رقص الحرم الجامعي في الفترة غير السائدة، والنظر إلى الوراء الآن مليء بذكريات الشباب
حفل تخرج طلابي عام ٢٠٠٧، ذكريات شبابية لا تُنسى
رغم أن رقصات تلك السنوات بدت غريبة بعض الشيء، إلا أنها كانت كلها ذكريات شبابنا.
رقص الشوارع في الحرم الجامعي في الفترة غير السائدة، هؤلاء هم الآلهة الذكور الذين لم نتمكن من اللحاق
هؤلاء الشباب في الحرم الجامعي الذين لا يمكن إرجاعهم أبدًا
أداء فني لطلاب المدرسة المتوسطة، فهمت أخيرًا سبب كره آبائنا لنا في ذلك الوقت
في مهرجان الفنون في حرم المدرسة الإعدادية المبكرة، كان أولئك الذين يؤدون على خشبة المسرح يتمتعون بال
في تلك الأيام، كان هؤلاء هم الآلهة والإلهات الذكور الذين لم نتمكن من اللحاق بهم.
أداء فني للفصل منذ أكثر من عشر سنوات، انظروا كم هو محرج الآن
حفل الحرم الجامعي 2011: الشباب الذين لن يعودوا أبدًا
هؤلاء الشباب الجامعيين الذين لا يمكن إرجاعهم أبدًا
لم يتم العثور على نتائج ذات صلة