4 عرض Premium13/11/2025
مليونير ثري يسعى فقط وراء قطعة نقود واحدة، لكنه لا يدرك أنه قد سقط في هاوية لا تُحصى.
0 عرض
الجانب المظلم للطبيعة البشرية الذي يتجاوز الأخلاق، فيلم كوري مليء بالرغبة، لا أستطيع أن أهدأ لفترة ط
24 عرض
فيلم يجعل الرجال يحمرّون خجلاً، كم من النساء الصينيات قضين حياتهن هكذا؟ «هكذا عشت حياتي»
21 عرض
الكشف الصريح عن أعمق رغبات النفس البشرية، وإظهار كل ما هو مخجل بين الزوجين بوضوح تام في "طعم الصيف"
12 عرض
يمكن أن يتم إطلاق مثل هذا الطعم الثقيل بالفعل، مما يكشف عن "ورقة التين" الأخيرة للعازب القديم، الرعب
76 عرض
ارتفع التقييم من 8.3 إلى 9.0، والفيلم المحلي الذي صدر قبل أربعين عامًا يحقق نجاحًا مذهلاً مرة أخرى،
14 عرض
فيلم "المصارع" الحائز على جائزة الأوسكار والمثير للجدل يحكي قصة جنرال مشهور كان قوياً لدرجة أن عشيرت
63 عرض
زُوِّجت إلى بيت زوجها وهي في الثامنة من عمرها، بينما زوجها لم يُولد بعد! عادة زواج أشد شذوذًا من تبن
قصة حقيقية مقتبسة، فيلم تايواني من 30 عامًا مضت لا يزال حتى اليوم غير قادر على العرض بشكل طبيعي، إنه
33 عرض
فيلم صيني قديم، امرأة تُباع في الشارع، تعرضت كسلعة 28 مرة وهي في الخامسة والعشرين من عمرها! «ملك الت
15 عرض
فيلم صيني مليء بالمحظورات، منح مهرجان كان جائزة خاصة للبطلة، لكنه لم يتمكن أبداً من الوصول إلى الجمه
99 عرض
هذا يُدمّر المعايير الأخلاقية تمامًا! فتاة جميلة جدًا تعرضت للتحرش من قبل رجل هندي في حانة! فيلم ياب
16 عرض
امرأة تُنجب زوجها المتوفى، وتربيه طفلًا صغيرًا كابن، ثم تستخدمه زوجًا بعد أن يكبر! الفيلم الجريء "ال
27 عرض
عمل صيني عبقري أُهمل بشدة بسبب عنوانه! إذا صنعت الأفلام الصينية الفنية بهذا المستوى، فهل مازال هناك
"الضرب مهارتي، والتعرض للضرب شرف لك" — الثنائي الناري للزوجين ◎ جرِّب عالمك!
229 عرض
فيلم الحب الحائز على تقييم 8.3 على موقع دوبان، "الآن سأقابلك"، حيث تنتقل الفتاة إلى المستقبل بعد 8 س
34. فيلم الكوارث "2012": نهاية العالم تدخل العد التنازلي، زلزال هائل يدمر المدن في لحظة
18 عرض
6 مراهقين شرسين يتخصصون في قتل الأثرياء، أثاروا ضجة واسعة في كوريا الجنوبية! فيلم مقتبس من قصة حقيقي
19 عرض
دراما منزلية ذات موسيقى تصويرية رائعة، وشخصية مُصقولة لنصف عمرها، وبعد ٢٥ عامًا، لا تزال تُبهر كُتّا
مطعمٌ يُضيّفُ فقط القتلةَ؛ إذا أخطأتَ في تقديم الطبق، ستفقد حياتكَ! ما أصعبَ أن تكونَ نادلاً!