688 عرض Premium14/09/2022
يومٌ مأساوي لصاحب متجر ملابس عادي في تشانغشا: القاتل يُقتل بدوره!
0 عرض
مسرحية صغيرة في جهات الاتصال: بُغضت، لم يَعُد هناك من يدلك قدميّ!
1 عرض
لا تحاول اختباري بالعنف البارد!
هذه المرة نتعامل مع مشكلة الشجار، وبعدها سنبدأ في معالجة المشاكل العاطفية!!!!
2 عرض
وصول واقٍ من المعتدين 2.0!
بلا كلام زائد، بس بسألكم يا أهل تايآن: كم مرة بتتسلقوا جبل تايشان في السنة؟
الأم: هل لا يوجد أحد يدافع عني؟
【الولد المشاكس كي سي】 يا زميل الدراسة، طلّب منك والديك أن يأتوا غدًا، المعلّم عنده كلام لك!
البقاء في الفجوة
الغريب. شويي
ما فعلت أي شيء حقًا، دلّوني على ذلك!
يبدو أن كل أم في العالم متشابهة.
الولد في الطريق بيقع في حِيَل من كل حدب وصوب!
من الآن فصاعدًا لن يلعب معك أحد في هذه اللعبة، كلامك لا يُعتدّ به أبدًا.
حتى هذه الفتاة اللطيفة لم تستطع التوقف...
3 عرض
من يفهم هذا؟ نكتة باردة من مستوى الجحيم تضربك بقوة: باردة لدرجة أنك تكاد تعض أصابع قدميك، لكن زوايا
بابا مش بيتكلم الماندرين بطلاقة، لكن حماسه وودّه تجاه الزبائن ما يُمكنش التقليل منهما أبدًا!
الطفل الصغير بقى يهدّد الناس، أنا خايفة كتير 😐
إدارة المتجر أشبه بعيش الأرملة! صاحبة المتجر هذه جريئة إلى أبعد الحدود وتقدّم أداءً يستحق جائزة أفضل
الحب في اللحظة الحالية.