73 عرض Premium03/12/2022
لا شيء يضاهي عش صاحب البيت، حتى لو كان من ذهب أو فضة.
0 عرض
صوت مواء القطّة الغاضبة ما زال رقيقًا وهادئًا إلى هذا الحد؟
2 عرض
اتضح أن فيلم «الأسد الملك» وثائقي!
يشبهك تمامًا في مرحلة التمرد.
1 عرض
بالقلم سلاحًا.. لنُنصف الأرواح المظلومة
«جوائز لحظات الشفاء مع الحيوانات».. لقد شفوني من مزاجي السيئ!
القطة "رفعت رأسها الآن لدرجة أنها تستطيع دعم زجاجة صودا"
لمس مؤخرة القط البري المكشوفة خلسة... هل هذا "هيجيري"؟ مثير للغاية!!
“هذا... كم هو لطيف بحقّ!!”
4 عرض
الإمساك بالضباع حيًّا ما زال يعتمد عليهم!
القط: أأنت فاضي جدًا؟
ظننت أنني دخلت السجن، لكن اتضح أنهم ضمّوني إلى صفوفهم (3)
قطة صغيرة بلا هموم!
القطة: بدوني، هذا البيت سينفرط عقده.
"أنا الكلب الصغير، راح أتلقى الضرب!"
7 عرض
خالة الصغير بتساوم الكبير تشيانتشوانغ تاني.
الكلب: ما أريد حضنًا متكاسلًا كهذا!
حبيبي، أنت سيارة إسعاف 🚑
قطة تموء في منتصف الليل في ممر المنزل، فصنع لها صاحبها بيتزا لتأكلها!
هل حقًا يُعَدّ التنين السداسي الذي يُباع بعشرة يوانات للقطعة أكثر عرضة للانقراض من الباندا العملاقة؟