6 عرض Premium10/11/2021
«حتى أوتومان نفسه يضطر للاختباء»
1 عرض
زِهِزِه: هذه المرأة تعرفني أكثر من أي شخص آخر.
0 عرض
هل حلمت يومًا بأنك بطل الفيديو الموسيقي الأخير؟
ممتاز
5 عرض
أرجوكم، يا عمّي وخالتي، لا تصرخوا في منتصف الليل!!!
ابن العم: ما أقدرش أصدق هذا! #محتوى واقعي لدرجة مبالغ فيها #رواية #أدب إنترنت
في قلب كل واحد منا حقل ذرة، لكن أن تكون مكشوفًا وصريحًا إلى هذا الحد فهذا حقًا جرأة كبيرة.
الكلام الأول هو الذروة بالفعل
سارع لترى كم تساوي سجلات الدردشة بين صديقتك وصديقتها المقرّبة!
لقد بذل المعلّم كل هذا الجهد، فلماذا لا يحصل إلا على السباب؟
ها هو الشاب بائع الكتب القديمة في لندن يظهر من جديد! بعد عامين ما زال وسيمًا كما كان!
كادت قضية صغيرة تافهة أن تكلفني رأسي!
كم رأسًا وساقًا لبقرة واحدة؟
فمَين حلوَين صغيرَين
يا لك من ضفدع صغير يتباهى بمهاراته!
«طالب الزبائن الكبار»
هذا الفيديو مناسب للمشاهدة باستخدام نظارات ثلاثية الأبعاد.
لماذا وقف شريك السكن مذهولاً؟ الحقيقة مضحكة للغاية، ما تصدقش إلا لما تشوف بنفسك!
أختار شخصًا محظوظًا كل يوم وأصطحبه معي إلى المنزل.
رغم أننا عائلة، إلا أنه لا يزال من المهم أن نحافظ على حدودنا ونُظهر الاحترام الأساسي لبعضنا البعض.